الثلاثاء, 26 يوليو 2022 08:48 صباحًا 0 725 0
أجراس فجاج الارض ... عاصم البلال الطيب...مع السفير مبارك لإقامة مدينة الصداقة الطبية الهندية بالخرطوم
أجراس فجاج الارض ... عاصم البلال الطيب...مع السفير مبارك  لإقامة مدينة الصداقة الطبية الهندية بالخرطوم
أجراس فجاج الارض ... عاصم البلال الطيب...مع السفير مبارك  لإقامة مدينة الصداقة الطبية الهندية بالخرطوم
أجراس فجاج الارض ... عاصم البلال الطيب...مع السفير مبارك  لإقامة مدينة الصداقة الطبية الهندية بالخرطوم

احرص على حضور انشطة السفارة الهندية  الصديقة بالخرطوم تقديرا لجهود دولتها الإنسانية العظيمة فى القارة السمراء والسودان خصوصا دونما تدخل ووصايا سيرا علي درب الكبار من القيادات المتعاقبة على سدة الحكم باعرق الممارسات الديمقراطية  سر التقدم والإزدهار،نالت الهند استقلالها بالتزامن مع فوارق لاتذكر مع دول عديدة نحن من بينها ولكنها فاتت الكبار والقدرها بمئات السنوات الضوئية، وللهند مكانة خاصة فى نفوس السودانيين المختلفين على كل شئ إلا محبتها وقد غدت قبلة لهم تاريخية لإصابة المنافع والفوائد ولطلاب العلم عينا واخيرا وليس آخرا للباحثين عن الشفاء والدواء فى سياحة صحية تجتهد الآن سفارة الهند بالخرطوم وطاقمها بقيادة سعادة السفير مبارك والقنصل أنيل لتطويرها بعقد الورش للمختصين و َالخبراء في البلدين بهدف تسهيل الرحلات للسياحة الطبية من طلب التأشيرة حتى الوصول للوجهة السياحية المرادة من بين خيارات متعددة، وتعمل السفارة بالتعاون مع كل المعنيين لجعل السياحة العلاجية ممكنة وممتعة لكل الفئات بالاستفادة من التجارب القائمة ومن َالوجود السودانى هناك لتذليل مختلف العقبات باتخاذ مرشدين و َمترجمين للقادمين  مباشرة دونما وسطاء يتسببون في زيادة التكلفة، سعادة السفير مبارك يعد فى الموتمر الصحفى المنعقد قبل َورشة متكاملة فى مختتم الشهر الحالى بتخفيف إجراءات الحصول على التاشيرات لتسهيل وتسريع مهمة نقل الحالات الطارئة لهناك  تعزيزا لإنسانية السياحة العلاجية وللأدوار الهندية الطبية الوقائية فى مكافحة الأمراض بافريقيا والسودان منها بالتدخل الوقائى المبكر و بتوفير أمصال اللقاحات هذا غير الأدوية والمعينات الطبية والإسهام فى مكافحة امراض مثل الملاريا والتايفيود، وللهند قدح معلى نحفطه نحن السودانيين  فى عوننا فى التعامل مع جائحة كورونا التى لم تنج منها ولكنها لم تغلق ابواب تقديم المساعدات كدأبها فى احلك الأزمات إيثارا ليس بالغريب على أصدقائنا الهنود وجاليتهم بيننا المترقية بالإقامة التاريخية و َحسن السيرة والسريرة لمواطنيين اصيليين وسودانيين قحين بزعامة كبيرهم الوفى صديق الكل د انيل كومار، تبرعوا بالدماء إبان الجائحة اللئيمة فى لوحة تلاحمية كنت من بين الشاهدين عليها بامدرمان المحلوة هنديا مصفقا ومقرظا، ونتأمل من ورشة السياحة العلاجية بالهند العظيمة يوم السبت المقبل مقترحات وافكارا تدعم جهود سفارة مبارك وتنقلها لرحاب تسع كل طالب للخدمات الطبية والعلاجية بسهولة ويسر وكلفات معقولة، َالهند قبلتنا للإستشفاء ليتها تقيم مدينة طبية علاجية وتعليمية متكاملة ،مدينة الصداقة الطبية الهندية لتقف علامة على ازلية العلاقات، مدينة قوامها جامعة ومشفى بمواصفات هندية تجمل هذه الخرطوم، وثقتنا عظيمة فى السفارة والجالية الهندية بالسعى لإقامة هذه المدينة بالتعاون مع حكومتهم الرشيدة  حتى نرى هذه المدينة قائمة علامةً على متانة ما بين البلدين وراعيا لسياحة هندية سوانية متبادلة لحمتها وسداتها الإنسانية.

سجل معنا أو سجل دخولك حتى تتمكن من تسجيل اعجابك بالخبر

محرر المحتوى

مسئول أول
المدير العام
مسئول الموقع

شارك وارسل تعليق

أخبار مشابهة