الاربعاء, 05 ابرايل 2023 00:38 صباحًا 0 440 0
اجراس فجاج الارض .. عاصم البلال الطيب .. سوداتل ..فى حضرة إيراداتك يطيب الإقتصاد
اجراس فجاج الارض .. عاصم البلال الطيب .. سوداتل ..فى حضرة إيراداتك يطيب الإقتصاد

بالأرقام

سوداتل ،الشركة السودانية للإتصالات،  صاحبت القدح المعلى فى ثورة الإتصالات السودانية لتوافرها على البيانات القاعدية و البنى التحتية الرئيسة منصة لإنطلاق ثورة التواصل، و للإدارت المتعاقبة حق معلوم فى تقدم هذا العملاق حتى الحالية برئاسة  المهندس بحري مستشار ابراهيم جابر رئيس مجلس إدارة شركة سوداتل والسيد مجدى طه الرئيس التنفيذي للمجموعة، يحفظ لها مجتمعة بنسب متفاوتة حق رفع قيمة سوداتل فى مختلف اسواق المال والاعمال،ويكفى الإدارة الحالية افتخارا تحقيقها لإيرادات قياسية  فى العام ٢٠٢٢م  بلغت اربعمائة واحد عشرين مليون دولارا محققة نسبة نمو بلغت 50%،ارقام تستحق عليها إدارة جابر ومجدى التقدير وعاطر الثناء، فمعلومة الظروف والتقلبات اليومية و صعوبة الإهتداء بلا دليل وبوصلة لاتخاذ وجهة صحيحة وفى ظل تجاذبات سياسية وتقاطعات انتقالية ضارية ها هى تفلح إدارة سوداتل فى  تعلية كعب الإيرادات و التفكير المتواصل لتطوير الخدمات وتوسعة المواعين وبلوغ منصات الجودة المستدامة،واحترام سوداتل للمشتركين فى مختلف خدماتها لهو ماركتها والعلامة الفارقة والسر وراء تحقيق هذه الإيرادات الكبيرة وإعلانها بكل شفافية وبسط ارقامها على رؤوس الأشهاد وبالتفاصيل بحسبان أن الرقابة المجتمعية حوكمتها الاولى، مررنا فى الايام القليلة الماضية كصحيفة بمشاكل تقنية فى خدمة انترنت ثابت سوداتل وانقطاع خدمة الوافاى ذات الكفاءة العالية والكلفة المعقولة قياسا بخدمات شركات نظيرة تقدم مجتمعة اداءا طيبا فى ظل معطيات بالغة التعقيد والصعوبة، تم التعامل باحترافية مع شكاوينا وشدة احتجاجاتنا بصبرة واناة وبحسباننا أصحاب حق و لو كنا على باطل، وزدنا العيار بنشر  حسبنا فيه تطاول امد إنقطاع الخدمة مذمة ومنقصة فى حق الشركة الكبيرة التى لازلنا نعول عليها  لتقديم مزيد الخدمات فى قطاع الإتصالات القائمة منصة إنطلاق من جيل السيبرانية للميتافيرسية، لم تتعامل الشركة برد الفعل وكثفت من محاولات الإصلاح حتى عادت خدمات نت سودانى فى المنطقة المعنية معينا للإيرادات غبر الناضبة، فاطمأننا أن عملاق شبكة إتصالنا مازال على العهد عاملا بكل جد وهمة لبلوغ ذرارى القمة.

دولة

ولا عجب وشركة سوداتل تتبوأ مركزا متقدما اليوم فى سوق شبكات الإتصال بالسودان، والطلبات على خدماتها تترى وأعداد الطالبين والمستهلكين لخدمتها فى تزايد مستمر و هذا مغذ للإيرادات لتبلغ مثل الرقم القياسي الحالى الذى يضفى مزيدا من المسؤوليات على عاتق عملاق شبكات الإتصال السودانية المتمدد بخدماته لأسواق الإتصالات الخارجية والافريقية بنظرة إستراتيحية ووعى باهمية الوجود فى قطاعات قارية وإقليمية بعينها فضلا عن تعزيز الامن السودانى الشامل من خارج الحدود ، سوداتل هى دولة إتصالاتنا التى من شدة حسن ظن السودانيين فى ما تقدم من خدمات، باتوا لايتحملون اى مظاهر أبطاء وإطفاء فى مختلف خدمات عملاق الإتصالات، ولما نقول دولة سوداتل فهى كذلك بما تحقق من ربط مقدر فى إيراداتها السنوية جراء سياسات إدارية ناجعة تحتاجها الدولة السودانية المطالبة حال رسوها على بر الإستقرار فى خضم الإنتقال الصعب بإلقاء نظرة للإستفادة من كيفية إدارة سوداتل لشبكة واسعة من الخدمات لأعداد مهولة مرشحة للزيادة، والخدمات التى تقدمها سوداتل داخليا وخارجيا مربوطة بالأمن الإنسانى بمفهومه الحرفى والإجتماعى والمعيشى والغذائى،فالدولة التى تلقى بالا لقطاع الإتصالات هى المدركة لاهمية بلوغ مرحلة الحكومة الإلكترونية التى بها لاغيرها يتحقق الضبط والربط والسيطرة على اموال الإيرادات بالإستعاضة بالذكاء الإصطناعى فى مواضع حساسة غرارة للبشر للتلاعب والتحايل، وعلى عاتق سوداتل فى عصر العولمة والمعلوماتية تقع المسؤلية الكبرى فى ترقية اهمية القطاع على الإطلاق،والتعويل عليها يشتد الآن لتحقيق إداراتها لرقم قياسي من الإيرادات ونموا مضطردا فى ظل أوضاع هشة وبلد يوقف حالها رسائل إسفيرية مجهولة المصادر تتعطل بسببها حركة عجلات الإقتصاد والمعاش على ما هى عليه من إختلالات باتت الأصل ودونها الجزء والفرع، فتغلب سوداتل على جملة من المتاعب المصاعب، ينبغى يلقى عينا عليها لتنهض باداء مختلف فى إطار المسؤوليات المجتمعية مع الناس هنا وهناك شركاء فى الإدارة العامة بالإبتداء من الدوائر وصولا للكبيرة المؤسسة لدولة عصرية بكل المواصفات العالمية المتاحة فى عصر الإتصالات والممكنة للجميع فى حضرة سوداتل.

سجل معنا أو سجل دخولك حتى تتمكن من تسجيل اعجابك بالخبر

محرر المحتوى

مسئول أول
المدير العام
مسئول الموقع

شارك وارسل تعليق